حاجات جنسية
تكمن المشكلة الحقيقية ان هناك زحف مجتمعي نحو التلذذ بالزحف من قبل العنصر الذكوري الى الأنثوي
وحتى على مستوى الدولة ومؤسساتها
اتذكر ان هناك فناة محتشمة وخلوقةً جدا وشكلها ولله الحمد مقبول لكنها لم ترشح لأي ايفاد خارج البلاد من قبل ادارتها في تلك المؤسسة الحكومية رغم شهادتها وكفائتها ونزاهتها ،، قبال ذلك هناك اسماء تتكرر دوما لفتيات أخريات لأنهن يمتلكن مؤهلات 📌📌 يرغب بها الوزير وطاقمه .. هذه المؤهلات كانت السبب في وصو ل كم هائل من تلك العينات الى مناصب مهمة في الدولة العراقية مابعد التغيير رغم إن من يقود اغلب المؤسسات هم من الاسلاميين .. لكن ايدلوجيتهم لم تصمد امام غريزتهم وجوعهم الجنسي
هذه الظاهرة بدأت تنتشر وتنسحب حتى على بنات العوائل اللواتي عجزن عن ايجاد فرص عمل او منفعة مالية او ربما فرصة الخروج للعثور على شريك الحياة في احد الميادين ، الجوع الجنسي بات عرف يتصف به المسؤول في الدولة العراقية او من يعمل مع بطانة احدهم
صفحه الكاتب على الفيسبوك
https://www.facebook.com/haider.almosawee/posts/1942596519101676
819b4624-4a54-48ea-b3ed-1cd1eb68c6a3.jpg
438
14-12-2017